Tuesday, August 2, 2011

جيروم بلوتش ..ألفصل 21

جيروم بلوتش
الفصل 21
المتهم


سلسلة المغامرة والغموض للمحقق جيروم قدمت هذه القصة وتم تعريفنا بها عن طريق الأخ ضياء انور بمجلة سبيرو
قدم منها الفصل الأول , اقدم لكم اليوم الفصل ال21 من السلسلة وهي قصة كاملة قدمت بعام 2009 واصدر لها جزء جديد هذا العام واظن ان للجزء تتمه ننتظر صدورها
يقدمها الفنان الان دودير فنان فرنسي من مواليد 1955

السلسلة مستمرة بداية من ال 85 وحتى 2011 ولا زال الرسام يقدمها لنا بنفسه ونلاحظ تطور الشخصية وحبكتها الرسوم الحديثة تختلف لكنها لا تجعلك تكره التلوين الألكتروني فرغم انك تراها سهلة وبسيطة لكنها صعبة وجميلة كان يفترض ان اقدم الجزء 19 لولا انها مرتبطة بالجزء الذي يليلة فحبكتها اجمل
اتعجب ان الرسام هو نفسه صاحب سلسلة جولي سلسلة سخيفة لماذا يضيع جهده بتثديم سلسلات طفوليه لا اعلم
ارجو ان تنال على رضاكم
ومع رابط القصة 

7 comments:

  1. يبدو ان الرابط لايعمل. شكرا لهذا المنتدى الذى يسد الفراغ الموجود فى اصدار الكومكس الاوروبى المميز

    ReplyDelete
  2. سيتم اصلاح الرابط تحياتي لك وشكرا للمرور

    ReplyDelete
  3. الرابط يعمل اخي
    اتمنى ان يعمل معك بعد المحاولة

    ReplyDelete
  4. أولا أعتذر عن التأخر بالرد أخي الحبيب مقداد وصدقني لذلك اسباب، أولاً أنا قمت بتحميل القصة فور وضعك لها ولكنني لم أرد عمدًا إلا بعد أن أقرأ العدد لأنني أعلم أن هذا يعجبك أكثر وأنا أرغب ذلك أيضًا، لكن ما منعي من السرعة في القراءة هو انشغالي بأمور عائلية ثم أمور المزاح مع الشباب اليومين الماضيين الأمر الذي أنساني القصة ولم أتذكرها إلا اليوم بعد دخولي الواحة ورؤية الموضوع ضمن (المشاركات الجديدة).. أرجو أن لا تزعل مني
    ثانيًا لقد فرغت للتو من قراءة القصة وهاك رأيي بالتفصيل فيها:
    اختيارك لها ممتاز فقد أعجبتني جدًا الشخصية ورسومها رائعة وواضحة وألوانها متناسقة وجذابة، أما أحداثها فإنسانيًا مؤثرة جدًا خاصة تلك الفتاة الصغيرة التي فاقت فلم تجد والدها... وسررت من هذا الشاب التحري الخاص جيروم الذي لم يتوان عن المساعدة رغم عودته متعبًا وكونه يعتبر برهان العربي صديقه أمر سرني جدًا.. ثم طريقة جري الأحداث وتتبعها مشوق ويجذب القارئ لمواصلة القصة ومتابعتها، وكون القصة انتهت بعدد واحد هذا يزيد الرغبة في قراءتها ومن المهم ذكر ذلك للقراء عند تقديم العدد كما فعلت أنت في مقدمتك الرائعة الكاملة والمتعوب عليها وهذا يؤكد اتقانك لعملك وأنك ركن أساسي من أركان وأعمدة البند ديسينيه المعرب، لذا لم يسعدني خبر نيتك الاندراج ضمن مقاعد المتفرجين، فلسه بدري عليك وعلي أن نصبح من المتقاعدين :)
    الآن أود الحديث عن ترجمتك، ما هذا يا أخي مقداد؟ أقسم بالله وبدون مجاملة أن ترجمتك ممتازة جدًا والجمل مترابطة بقوة ومحبوكة ليس بشكل ترجمة صرف بل بشكل إنشاء قصصي وهذا ما يزيد من قوة المترجم وأت لديك هذه القابلية وبقوة جدًا ويُعرف ذلك من سلاسة متابعة الأحداث وترابط بالونات الحوار من واحد إلى آخر بخلاف ترجمة بعض الرفاق التي تشعرك أن كل بالون في وادي وأنك تحتاج إلى إعمال فكرك لتقوم أنت كقارئ بربط الأحداث. لذلك ما يميزك هو القوة في إنشاء الحوار القصصي بالشكل المترابط بعد ترجمة النصوص، لكن ما ذكرته في ردك عن الأخطاء الاملائية فأولاً هي قليلة جدًا ثانيًا ظاهر دون خفاء أن سبب ذلك سرعة الكتابة على الكي بورد وليس ضعفًا لغويًا ويعرف ذلك من كان يصاب بذات الشىء وهو أنا فأنا أكتب وأنا أنظر الى الكيبورد وأحيانًا يسبق بعض أصابعي بعضها الآخر فيخل ترتيب الحروف في الكلمة وأحيانًا يكون الضغط على بعض أزرار الكي بورد خفيفًا فلا يظهر الحرف بل يسقط، لكنني عالجت ذلك عندي بأن أنظر إلى كل بالون حوار وأقرأ محتواه قبل تثبييت النص فيه ولولا ذلك لبلغت الأخطاء الاملائية الغير متعمدة والنابعة من السرعة في الكتابة وليس من الجهل بقواعد الإملاء كثرة شديدة، ويقيني أن هذا ما يحصل معك، ويمكنك تفاديه مثلما فعلت أنا وبالتأكيد ذلك سيأخذ وقتًا أطول نوعًا ما لكن النتيجة ستكون مريحة لك جدًا
    أخي مقداد شو أخبارك، والله أني مشتاق لك، وعلى فكرة لا أستطيع تصور هذا الفن بدون اسمك فيه أتمنى أن تطرد تلك الفكرة بالاتجاه إلى أمور أخرى فقد سبق ومر ذلك وغبت عنا بضعة أشهر وقد تضايقت أنا شخصيًا من غيابك لكن مع عودتك استعدت الأمل بجريان عجلة البند ديسينيه من جديد
    يا رجل بالأمس كنا نتكلم عن سيناريو قصة (فتاة من ابانما) وكأنه نص جريدة... واليوم أغرقتك أنا نصًا كأنه صفحة جريدة كاملة :) وقد أكون سببت لك الملل فلا تواخذني خيو
    تحياتي

    ReplyDelete
  5. نسيت أمرًا مهماً، السلسلة تبدو ناجحة جدًا وخاصة الفصول المتقدمة منها كما فهمت من مقدمتك أخي مقداد، لذلك أتنمى أن أقرأ أعدادًا جديدة لجيروم ومغامراته المشوقة، وبسببك تعرّفت على هذا الفنان دودييه

    ReplyDelete
  6. أنا من المعجبين جداً بهذه الشخصية وقصصها ، ربما لسلاسة الأحداث وجريانها بشكل المثير الهاديء، شكراً لك أخي المقداد على تقديم المميز دائما والنادر من الكومكس الأوربي لكل محبيه

    ReplyDelete
  7. الرابط لا يعمل ياصديقي العزيز...ولكن أولا شكرا لإسعادنا

    ReplyDelete