برلين ..الفصل الأول
بالبداية لن يكون هناك تسلسل لهذه القصة فانا أصبحت لا أحب القصص الطويلة او المتسلسلة
فهي ستتبع القصة السابقة وأقصد بذلك القاتل , وفكرتي أن أقدمها بشكل كامل او لا تقدم أبداً
أنتهيت من سبع فصول من القاتل بدون اعداد وبقي ثلاثة من الكتاب اجزء الأول
وهذا ما سيحدث هنا أنما رغبت أن اقدم كالعادة الفصل الأول منها والمكون من أكثر من 14 فصل على الأغلب , ولا انسى ان اشكر الأخ رأفت لأنه وفر لي الكتاب الثاني من القصة وبأذن الله ان اوفي بوعدي على تقديمها بشكل كامل
هذه القصة جميلة الى حد ما وأنا احب القصص التي تدور بمكان مغلق مشهد واحد طويل حيث يأتي دور الكاتب بخلق جو القصة
تبدأ القصة مع الشخصية الأساسية فهي التي تشهد الأحداث وتفكر وتتحدث أنها عين القاريء
المشهد ينتقل من كونها الشخصية الرئيسة التي تخاطب القاريء او القاريء يدخل بعقلها ليجد ما تفكر به لينتقل الى الشخصية الثانوية وهو يتسائل عن الشخصية الأساسية وهي الفتاة والشخص الثاني هو يمثل دور الصحفي
تتنقل الأفكار بين عقلي هذين الشخصين لينفصل عنهما ويخرج الى أفكار شخصيات بعيدة عن الشخصيات الرئيسة كالحارس ويخبرنا بما يفكر به وما يراه بالناس
قرأت أغلب الأجزاء و كل جزء يمتاز بصفة معينة تختلف عن سابقتها
يبقى أن نذكر ان القصة من تأليف الكاتب جاسون لوتس
ومن اصدار 1996
صدر الكتاب الأول بأسم Berlin: City of Stones
وأستمرت السلسلة وتم اصدار 7 فصول منها وصدرت بكتاب بأسم مدينة الدخان
وهي تصف الحياة في برلين بأكثر من شكل بداية من 1928 وتعد من أهم عشرة قصص مصورة بالعالم
فهي ستتبع القصة السابقة وأقصد بذلك القاتل , وفكرتي أن أقدمها بشكل كامل او لا تقدم أبداً
أنتهيت من سبع فصول من القاتل بدون اعداد وبقي ثلاثة من الكتاب اجزء الأول
وهذا ما سيحدث هنا أنما رغبت أن اقدم كالعادة الفصل الأول منها والمكون من أكثر من 14 فصل على الأغلب , ولا انسى ان اشكر الأخ رأفت لأنه وفر لي الكتاب الثاني من القصة وبأذن الله ان اوفي بوعدي على تقديمها بشكل كامل
هذه القصة جميلة الى حد ما وأنا احب القصص التي تدور بمكان مغلق مشهد واحد طويل حيث يأتي دور الكاتب بخلق جو القصة
تبدأ القصة مع الشخصية الأساسية فهي التي تشهد الأحداث وتفكر وتتحدث أنها عين القاريء
المشهد ينتقل من كونها الشخصية الرئيسة التي تخاطب القاريء او القاريء يدخل بعقلها ليجد ما تفكر به لينتقل الى الشخصية الثانوية وهو يتسائل عن الشخصية الأساسية وهي الفتاة والشخص الثاني هو يمثل دور الصحفي
تتنقل الأفكار بين عقلي هذين الشخصين لينفصل عنهما ويخرج الى أفكار شخصيات بعيدة عن الشخصيات الرئيسة كالحارس ويخبرنا بما يفكر به وما يراه بالناس
قرأت أغلب الأجزاء و كل جزء يمتاز بصفة معينة تختلف عن سابقتها
يبقى أن نذكر ان القصة من تأليف الكاتب جاسون لوتس
ومن اصدار 1996
صدر الكتاب الأول بأسم Berlin: City of Stones
وأستمرت السلسلة وتم اصدار 7 فصول منها وصدرت بكتاب بأسم مدينة الدخان
وهي تصف الحياة في برلين بأكثر من شكل بداية من 1928 وتعد من أهم عشرة قصص مصورة بالعالم
كل عام وأنت بخير أيها المقداد المقدام
ReplyDeleteقمت بتحميلها العدد 17 من سلسلة برلين الأسبوع الفائت من هذه المدونة
http://mycomicpost.com/index.php?s=berlin++17
سلسلة مهمة أعجبتني وخاصة أنها عن عاصمة بلد إقامتي :)
لو وجدتُ منها باللغة الألمانية لساعدتك في ترجمة بعض الفصول
تحياتي
صديقي العزيز كنت احر لترجمة السلسلة كاملة لأنها قصة ادبية ونثرية وخواطر لكن لايبدو أنها تنال اقبال من عشاق الكوميكس العربي
ReplyDeleteلكن لي رغبة بأكمال المشروع ويهمني رأيك بما قدمت من ترجمة هل هي جيدة وهلاستمر بها
بالطبع أخي مقداد، هي سلسلة رائعة أدبيًا وتاريخيًا ولها أثرها الكبير وصداها ضمن الأوساط الألمانية، وأتمنى لو تكملها فستُكتب لك وتُسطّر في سجلّك الحافل بالتراجم
ReplyDeleteأعتقد أن من لم يقبل عليها من القراء لأحد سببين كونها غير ملونة
وكونها خالية عن الاكشن والخوارق فتجد الكثير من الشباب لم يُقبلوا عليها، لكن المهتم بالكوميكس كفن وثقافة أكثر من كونه تسلية وترفيه فقط وهم المخضرمون من الهواة وخاصة عشاق السلاسل التاريخية والأدبية فإنهم يُقبلون عليها لكن يبقى أمر وهو أن الكثيرين يبخلون علينا بكلمة طيبة تزيدنا همة على الاستمرار وهذا لا نملك تغيره فيهم
:)
تقبل تحياتي
ومجددًا كل عام وأنت بخير
كل عام وأنت بألف خير اخي وكلماتك لها الصدى الكبير بقلبي فجزاك الله الف خير
ReplyDeleteلقد أستمتعت بخواطر الفتاة والرجل بنفس الوقت
كيف للكاتب ان ينتقل بين خواطر الفتاة والرجل وبين كشف الأوضاع بالمنطقة شيء يفوق كتابة القصص المصورة كتعبير
شكرا لك لمرورك
تحياتي لك