الموج يجرفك بعيدا الى مكان ما..
قصة قصيرة كوميكس
قصة قصيرة كوميكس
هذه القصة حصلت عليها بعد بحث بين مشكك وغير مقتنع
وهي للكاتب ستيفن كينج صاحب قصة ميسوري الذب حول الى فيلم وحصل على جائزة أوسكار وكذلك الشقة الملعونة
أشتهر هذا الكاتب بعقلة النابض بالحياة ليستخرج لنا اغرب القصص واروعها وهنا كنت ابحث عن قصص للكاتب حولت الى كوميكس
كيف لكاتب مثل هذا لاتحول له قصص كوميكس ؟!
حصلت على هذا الألبوم ويحتوي قرابة الست قصص غريبة وتميل الى الخيال والرعب
بالطبع الكاتب الأن يتصدر أهم سلسلات الكوميكس بالوقت الحالي فله سلسلات فكرت بترجمتها وهي حديثه لها بعد وتطور بفن الكوميكس سنذكرها لاحقاً ان شاء الله
هذه القصة هي بدايات الكاتب التي حولت الى حلقات تلفزيونيه ظمن السلسلة المشهورة نشرت هذه القصة بعام 82 وهي من القصص التي أشتهرت بمجلات مثل أغرب القصص وافجع القصص وقصص صدق او لا تصدق وغيرها التي كانت تنشر بالخمسينات
أقتبس من القصة حد مقاطعها من أجل التحلية
- لكنه لم يعد , لقد أصبحت وحدك الآن..فقط أنت ...وموج البحر...والهلع الذي يجول داخل رأسك ...وأعماقك يملأها الفزع والخوف
- وبعودة أول موجه غسلت فيها وجهه كانت عيناه تتحققان من الشاشة بجابنه ويرى بيكي قد نالت أخر لحظات الأنتقام فقد أنغرس رأسها بالكامل تحت الماء
- بيكي , لا اا يا ألهي بيكي
- ..وحينما أتت الموجه الثانية كان من الصعب عليه مقاومتها بعد أن امتدت وارتفعت حينما كان تفكيره لازال يذكر أسمها
- بيكــــ .....
- ..لا, أنك لم تعد تفكر ببيكي الآن , لم تعد تفكر بها أبداً, هاري...أنها لحظات الموت..التي تفكر فيها تلك الموجات جعلتك تتصارع الحياة ..من يكن يظن ان هناك من يموت من أجل موجه وبدأت تراها تأتي أليك ....
- ...ولازالت عيناك تبصر ذلك المنظر
- لقد انطلقت من تلك الموجه أخر أنفاسك وتنادي بها أسمك
وهي للكاتب ستيفن كينج صاحب قصة ميسوري الذب حول الى فيلم وحصل على جائزة أوسكار وكذلك الشقة الملعونة
أشتهر هذا الكاتب بعقلة النابض بالحياة ليستخرج لنا اغرب القصص واروعها وهنا كنت ابحث عن قصص للكاتب حولت الى كوميكس
كيف لكاتب مثل هذا لاتحول له قصص كوميكس ؟!
حصلت على هذا الألبوم ويحتوي قرابة الست قصص غريبة وتميل الى الخيال والرعب
بالطبع الكاتب الأن يتصدر أهم سلسلات الكوميكس بالوقت الحالي فله سلسلات فكرت بترجمتها وهي حديثه لها بعد وتطور بفن الكوميكس سنذكرها لاحقاً ان شاء الله
هذه القصة هي بدايات الكاتب التي حولت الى حلقات تلفزيونيه ظمن السلسلة المشهورة نشرت هذه القصة بعام 82 وهي من القصص التي أشتهرت بمجلات مثل أغرب القصص وافجع القصص وقصص صدق او لا تصدق وغيرها التي كانت تنشر بالخمسينات
أقتبس من القصة حد مقاطعها من أجل التحلية
- لكنه لم يعد , لقد أصبحت وحدك الآن..فقط أنت ...وموج البحر...والهلع الذي يجول داخل رأسك ...وأعماقك يملأها الفزع والخوف
- وبعودة أول موجه غسلت فيها وجهه كانت عيناه تتحققان من الشاشة بجابنه ويرى بيكي قد نالت أخر لحظات الأنتقام فقد أنغرس رأسها بالكامل تحت الماء
- بيكي , لا اا يا ألهي بيكي
- ..وحينما أتت الموجه الثانية كان من الصعب عليه مقاومتها بعد أن امتدت وارتفعت حينما كان تفكيره لازال يذكر أسمها
- بيكــــ .....
- ..لا, أنك لم تعد تفكر ببيكي الآن , لم تعد تفكر بها أبداً, هاري...أنها لحظات الموت..التي تفكر فيها تلك الموجات جعلتك تتصارع الحياة ..من يكن يظن ان هناك من يموت من أجل موجه وبدأت تراها تأتي أليك ....
- ...ولازالت عيناك تبصر ذلك المنظر
- لقد انطلقت من تلك الموجه أخر أنفاسك وتنادي بها أسمك